قالوا عن الأكاديمية
طارق دوكيلي
طارق دوكيلي ( صحافي متدرب )
"أكاديمية دراسة اللاجئين منصة جيدة للتعليم عن بعد وخاصة بعد جائحة كوفيد -19 ،كما أن هذه المنصة تشرح الشأن الفلسطيني وكذلك القضية الفلسطينية لإيصالها لجميع شعوب العالم و من بينها دولة المغرب التي يرأسها الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية وهو كذلك رئيس لجنة القدس ،حيث أنصح المهتمين وخاصة الدبلوماسيين أن يقوموا بالتسجيل في هذه الأكاديمية من أجل المعرفة الجيدة بتاريخ القضية ،وأمنيتي أن أكون سفير النوايا الحسنة لذى الشعب الفلسطيني والمغربي."
رنا عواد
رنا عواد ( بكالوريوس هندسة معمارية/ ماجستير إدارة مشاريع/ ماجستير تخطيط حضري )
كل الشكر والتقدير لأكاديمية دراسات اللاجئين لما تقدمه من دور كبير في نشر القضية الفلسطينية بطريقة علمية والتوعية بحقوق الشعب الفلسطيني. شكراً لكل من عمل وساهم ودعم هذا المجهود الكبير. كل أمنيات التوفيق والنجاح الدائم.
آية اسماعيل السيّد
آية اسماعيل السيّد ( معلمة حاصلة على بكالوريوس مختبرات طبية )
إلى القائمين على أكاديمية دراسات اللاجئين الكرام إن قلت شكراً فإن شكري لن يوفيكم حقكم ، فلقد سعيتم كثيراً لأجل إيصال أفكاركم العظيمة والقيمة وتبيان الحقائق وكشف الألاعيب والأكاذيب ، وكان سعيكم مشكوراً . بصفتي لاجئة فلسطينية ولدت في لبنان ولم ترى بلدها قط ، فإن الأكاديمية قد قدمت لي الكثير من المعلومات عن شعبي الفلسطيني داخل الوطن وخارجه ، الصابر على المحن منذ نعومة اظافره وحتى يومنا هذا . شعبي الذي كُتب عليه أن يعاني من مشاكل سياسية واجتماعية وغذائية وصحية ونفسية ، وتهميش وعدم اكتراث او اهتمام من الشعوب العربية حتى باتت فلسطين تحارب وحدها سرطان الإحتلال . وقد اتاحت لي أيضا الإحساس بمعاناة هذا الشعب الجبار الذي ليس له نصير سوى الله سبحانه وتعالى . بارك الله بكم وجعل لكم يداً في تحقيق النصر وزوال الاحتلال اللّعين عما قريب.. كل الاحترام والتقدير
هديل طالب أبو الروس
هديل طالب أبو الروس ( ربة منزل ومعلمة لصفوف الحلقة الأساسية الأولى سابقا )
فريق عمل مخلص ومميز ومحبّ لعمله، على درجة عالية من الإتقان والتميز والسرعة في الاستجابة. تحسب من خلال دراستك في الأكاديمية أنها مؤسسة بمئات الموظفين لشدة مهنيتها ثم يتبين لك أن القلوب صدقت ما عاهدت الله عليه فأيدها ونصرها. وفقكم الله وسدد على طريق الخير خطاكم.
باسمة عبد الجبار خليل
باسمة عبد الجبار خليل ( خريجة من دبلوم الدراسات الفلسطينية الدفعة الثامنة )
أكاديمية دراسات اللاجئين شكرا لكل القائمين عليها ، بفضلها زاد حبي لبلدي فلسطين وزاد حماسي لعدالة قضيتها وزادت قناعتي بجريمة التطبيع مع هذا العدو الحاقد على البشرية ، وأنا معكم للتوعية من خطر هذا السرطان
فطيمة زهرة عريبي
فطيمة زهرة عريبي ( ماجستير علم أحياء دقيقة ومراقبة نوعية مشرفة على مدرسة قرآنية وناشطة بجمعية العلماء المسلمين الجزائريين )
أكادمية دراسة اللاجئين الفلسطينين إضافة متميزة للقضية الفلسطينية، فباب المعرفة باب مهم من ابواب الاعداد للتحرير لا يجب اغفاله أبدا . الأكادمية قد تكون للبعض مكملا لمعاىف مكتسبة قبلا كما أنها منطلق للغوص في المعارف المقدسية والشأن الفلسطيني فالقضية أوسع من أن نستطيع أن نلم بكل مقتضياتها باتمام دورة او ديبلوم واحد فقط ولذلك الأكادمية لديها من الابواب ما تستطيع ان تنال به مجمل واكثر مواضيع القضية دمتم متألقين ونلتقي بكم جميعا بإذن الله بساحات الأقصى المبارك قريبا يارب
م. شادي البطل
م. شادي البطل ( مهندس برمجيات )
بَعْدَ أَنَّ شَارَفَتْ رِحْلَتُنَا فِيّ دِبْلُومِ الدِّرَاسَاتِ الفِلَسْطِينيّة الْمُقَدَّمِ مِنْ أكَادِيمِيّةِ دِرَاسَاتٍ فِلِسْطِينٌ عَلَى الْاِنْتِهَاءِ، لَا يَسَعُنِي الْقَوْلُ إِلَّا أَنَّكُمْ، كُنْتُم وَ لازِلّتُم شَمْعَةٌ فِي هَذِهِ الْعَتَمَةِ، عَتَمَةِ الظُّلْمِ الَّذِي حَلَّ عَلَى فِلَسْطِينٍ، عَلَى شَعْبِهَا؛ عَتَمَةُ الْجَهْلِ عَنْ فِلَسْطِينٍ، عَنْ تَارِيخِهَا، عَنْ تَضْحِيَاتِهَا، عَنْ آلَاَمِهَا؛ الْعَتَمَةَ الَّتِي شَارَفَتْ عَلَى التَّبَدُّدِ بِجُهُودِ الَّذِينَ حَمَلُوا هَمَّ فِلَسْطِينٌ، هَمَ الْقَضِيَّةِ الْعَادِلَةِ؛ بِالدَّارِسِينَ الَّذِينَ إِخْتَارُوا أَنْ يَسِيرُوا فِي هَذَا الدَّرْبِ؛ وَ بِكَمِ اِنْتَمِ، بِجُهُودِكُمِ الَّتِي بَذّلتُمُوْها طُوَّالَ هَذِهِ السّنوَاتِ، لِوَضْعِ الْمِنْهَاجِ الدِّرَاسِيِّ الْمُمَيَّزِ لِهَذَا الدِّبْلُومِ وَ لِلْمَسَارَاتِ الْأُخْرَى، بِأَوْقَاتِكُمِ الَّتِي إقَتَطَّعَتُمُوها مِنْ أَجَلِنَا، بِسَعِيِّكُمْ لِإيصَالِ الْمَعْلُومَاتِ الصَّحِيحَهْ بَعْدَ أَنْ تَعِبَتْ أسْمَاعُنَا مِنْ سَمَاعِ الْأكَاذِيبِ، وَ خِتَامًا وَ لَانُهُ "مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسُ لَا يَشْكُرُ اللَّه" فَشُكْرَا جَزِيلَا لَكُمْ، شَكَرَا لَكُمْ بِعَدَدِ زَيْتونِ فِلَسْطِينْ، وَ لَكُمْ وَ لِلَذَّيْنِ سَبَّقُوا وَ لِلَذَّيْنِ سَّيَلْحَقُوا: طِبْتُم وَ طَابَ مَمْشَاُكُمْ وَ تَبَوَّأْتُم مِنَ الْجَنَّةِ مُنْزَلًا؛ وَ إِِنّي لأَرْجُو أَنْ نَكُونَ مَعَ الَّذِينَ رآهم الرَّسُولَ فِي رِحْلَةِ الْإِسْرَاءِ وَالْمِعْرَاجِ، قَوَّلِ حُذَيْفةَ بنِ اليَمانِ فِي إِشَارَةٍ عَنِ الْوَعْدِ الَّذِي وَرْدَ فِي سُورَةِ الْإِسْرَاءُ "فَمَا زَايَلَا ظَهْرَ البُّراقِ حَتَّى رَأَيَا اُلْجُنْهُ وَ النَّارُ وَ وَعْدُ الْآخِرَةِ أَجْمَعَ".
م.محمد خميس فروانة
م.محمد خميس فروانة ( دكتوراه هندسة إتصالات إلكترونية )
أقدم بالغ تقديري واحترامي لهذا الصرح التعليمي العظيم الذي يثبت معالم القضية الفلسطينية في عقول هذا الجيل والشكر موصول للقائمين علي الاكاديمية إدارة وعاملين ، طلبة ومدرسين ، لقد وجدت هنا التعبير الحي عن الإدارة الفلسطينية المتجددة، ومستوى عالٍ من الوعي بأهمية تنمية الإنسان والمعرفة بكافة قضاياه الاستراتيحية من معلومات قيمة كنهر متدفق ينهل منه كل طالب علم يحافظ علي حق المعرفة كان فلسطيني الجنسية أو فلسطيني الإنتماء ..
نشيد بالتطور الملموس والنجاح الذي حققته الأكاديمية على الصعيدين المحلي والعالمي لمواكبة التطور وظروف العصر من تعليم إلكتروني عبر منصات علمية وصفوف افتراضية سهلت علي الجميع الإلتزام والتعليم عن بعد ، وبالدور المميز لكافة طواقم الأكاديمية متمنين لهذا الصرح العلمي الوطني العريق ولطلبتها الأعزاء المزيد من التقدم والنجاح ونشر مزيد من الوعي لدى شريحة كبيرة من هذا الجيل العربي ليتعرف علي هوية فلسطين التاريخية وترسيخ حق الفلسطيني بأرضه ووطنه وحقه في المقاومة بشتى أشكالها.
الزهراء محمد مرسي
الزهراء محمد مرسي ( ليساسنس الشريعة والقانون وطالبة تمهيدي ماجستير، قسم السياسة الشرعية )
الكلام صدقًا لا يوفي حق الأكاديمية لا أعلم هل أبدأ بالمحاضرين، الدكاترة والأساتذة الفاضلين، الذين سقونا من علمهم بكل حب، أم عن التنظيم والإتقان فيها..
نفتقر في وقتنا الحالي إلى وجود أكاديمية بهذا المستوى العالي من التنظيم والتقدم لتوصل القضية الفلسطينية إلى الناس بهذا المستوى الرائع وبطريقة سليمة غير مشوهة، سلسة لا يُمَلُّ منها، ولم أكن أتوقع أن التعلم عن بعد سيكون مجديًا بهذا الشكل، إلا بعد انضمامي (لأكاديمية دراسات اللاجئين)، لذلك أنا أنصح بالأكاديمية لكل شخص يود أن يتعلم عن فلسطين ولا يعلم من أين وكيف يبدأ،
التمست في الأكاديمية صدق القائمين عليها في إيصال رسالتهم، وسعيهم لأن يعرف الجميع عن فلسطين، بصدق اتضح في إتقانهم لنقل هذه الرسالة،
وهذه أمنيتي والتي زاد تعلقي بها بعد أن درست (دبلومة الدراسات الفلسطينية) بالأكاديمية وزاد وعيي عن القضية الفلسطينية، وأصبحت مستعدة للحديث عنها بقوة أكبر وبثقة بمعلوماتي التي أضافتها لي الأكاديمية عنها،
أشكر كل القائمين عليها فردًا فردًا على جهدهم وعلى احترامهم لطلابهم وعلى تقديرهم للجميع،
آخرًا أود أن أنصح قاريء هذه الكلمات بأن لا تفوت على نفسك أي فرصة لتتعلم فيها عن فلسطين وتقوي معلوماتك عنها فالتعلم عنها "مقاومة" وهذا ربما أقل واجب بيد الجميع تقديمه لفلسطين حاليًا (أن نتعلم عنها).